أنشأ الصفحة ب'<big>صدر عن سلسلة "آفاق السينما" كتاب الدكتور محمد فتحي "السينما والعولمة". وكما جاء في كلمة ظهر...'
صفحة جديدة
<big>صدر عن سلسلة "آفاق السينما" كتاب الدكتور محمد فتحي "السينما والعولمة".
وكما جاء في كلمة ظهر الغلاف: "لقد تطرق د.محمد فتحي في كتاباته ودراسته (بما في ذلك أطروحتي الماجستير والدكتوراه) إلى الموسيقى والفنون الجميلة والمسرح والأدب و...، إضافة إلى علوم النفس والفلسفة والاجتماع والتأريخ الفني و...، ناهيك عن السينما.. وهكذا فليس غريبا أن يأخذنا هذا الكتاب إلى آفاق غاية في التنوع.
لقد كانت السينما منذ نشأتها أكثر الفنون صبغة عولمية، إذا أخذنا بعين الاعتبار تفاعل الخلفيات الحضارية المتباينة لمبدعيها ومتلقيها. واستمر ذلك إلى أن أحكمت هوليوود السيطرة عليها بقبضة طاغية، حتى أن قصة السينما تكاد تتلخص من يومها في محاولات التملص من قبضة هوليوود واستعادة آفاق السينما العولمية. وقد وصلت السينما مع التليفزيون والفضائيات والرقمية إلى ذرى جديدة فيما يخص الإمكانات العولمية. والظروف المعاصرة (إنجازات الكمبيوتر والإنترنت و...) تفتح آفاقا هائلة أمام السينما تأثيرا وتذوقا وإبداعا وحيلا ورسوما متحركة و...، وفي ذلك مكاسب كثيرة لوعي الإنسان وثقافته ووجوده، في مواجهة مخاطر داهمة على ثراء وتنوع عالمه وعلى هويته ووعيه ومصيره، ذلك أن السينما فن يرتبط ارتباطا عميقا بمجمل قسمات العالم الروحي للإنسان.
وبعد مقدمة حول أبرز تطورات العولمة في حينه عنونها: "أفلام هوليوود إلى كفك مباشرة عبر الإنترنت"، عالج د.محمد فتحي موضوعه في 15 فصلا تتابعت على النحو التالي:
ف 1 مدخل
ف 2 السينما ذات صبغة عولمية من بداياتها
ف 3 العولمة والثقافة والسينما
ف 4 ظواهر تحث عولمة السينما
ف 5 كأس الاقتباس دوار.. مخاضات المولد العالمي لفن السينما
ف 6 صعود نجم هوليوود
ف 7 محاولات التملص من قبضة هوليوود
ف 8 الإندماج بين التليفزيون والسينما والسيطرة الأمريكية الماحقة
ف 9 عوالم مختلفة في القرية العالمية
ف 10 سينما البلدان النامية
ف 11 الثورة الرقمية وحقبة سينمائية مختلفة
ف 12 ورشة سينمائية كمبيوترية وثبة هائلة في عوالم التذوق والنقد والإبداع
ف 13 فيلم لعبد الحليم حافظ ومارلين مونرو يفوز بجائزة الأوسكار
ف 14 الكمبيوتر يغير عالم الحيل السينمائية
ف 15 الكرتون عالم خطر وبمقدورنا الحفاظ على هويتنا.
وقد أكد د.محمد فتحي في متن كتابه على أن:
'''"الإبداع الخاص والشخصية الخاصة هما أهم العناصر التي حاولت الحركات المناهضة لهوليوود تأكيدها انطلاقا من ضرورة مساهمة الفن في النهوض بثقافة الإنسان ووعيه وحياته وتطوره، ولن يحدث ذلك إلا بمساهمات سينما تستمد قواها من إبداعها وطابعها المحلي، وتشجيعها على معرفة مختلف الثقافات وعلى تفاعلها. ومن هنا الحاجة إلى حلول متعددة لجماهير متنوعة لها حاجاتها "القومية" بل و"الإنسانية" المتفاوتة، الأمر الواجب احترام الجميع له، لأن العولمة تعني الثراء بانفتاح كل منا على ثقافة غيرة والتفاعل معها- وليس الإفقار بفرض ثقافة الحد الأدنى الأمريكية وربما المزيفة على الجميع- والاحتفاء بقيم أخرى غير المتعة والاستهلاك، من قبيل فهم واقع المجتمعات ودخائل الإنسان وفهم الاختلاف واحترام الآخر وحقوقه وتطلعاته والسعي إلى الترقي و... .'''
</big>
[http://ift.tt/WctTPR كتاب السينما و العولمة]
وكما جاء في كلمة ظهر الغلاف: "لقد تطرق د.محمد فتحي في كتاباته ودراسته (بما في ذلك أطروحتي الماجستير والدكتوراه) إلى الموسيقى والفنون الجميلة والمسرح والأدب و...، إضافة إلى علوم النفس والفلسفة والاجتماع والتأريخ الفني و...، ناهيك عن السينما.. وهكذا فليس غريبا أن يأخذنا هذا الكتاب إلى آفاق غاية في التنوع.
لقد كانت السينما منذ نشأتها أكثر الفنون صبغة عولمية، إذا أخذنا بعين الاعتبار تفاعل الخلفيات الحضارية المتباينة لمبدعيها ومتلقيها. واستمر ذلك إلى أن أحكمت هوليوود السيطرة عليها بقبضة طاغية، حتى أن قصة السينما تكاد تتلخص من يومها في محاولات التملص من قبضة هوليوود واستعادة آفاق السينما العولمية. وقد وصلت السينما مع التليفزيون والفضائيات والرقمية إلى ذرى جديدة فيما يخص الإمكانات العولمية. والظروف المعاصرة (إنجازات الكمبيوتر والإنترنت و...) تفتح آفاقا هائلة أمام السينما تأثيرا وتذوقا وإبداعا وحيلا ورسوما متحركة و...، وفي ذلك مكاسب كثيرة لوعي الإنسان وثقافته ووجوده، في مواجهة مخاطر داهمة على ثراء وتنوع عالمه وعلى هويته ووعيه ومصيره، ذلك أن السينما فن يرتبط ارتباطا عميقا بمجمل قسمات العالم الروحي للإنسان.
وبعد مقدمة حول أبرز تطورات العولمة في حينه عنونها: "أفلام هوليوود إلى كفك مباشرة عبر الإنترنت"، عالج د.محمد فتحي موضوعه في 15 فصلا تتابعت على النحو التالي:
ف 1 مدخل
ف 2 السينما ذات صبغة عولمية من بداياتها
ف 3 العولمة والثقافة والسينما
ف 4 ظواهر تحث عولمة السينما
ف 5 كأس الاقتباس دوار.. مخاضات المولد العالمي لفن السينما
ف 6 صعود نجم هوليوود
ف 7 محاولات التملص من قبضة هوليوود
ف 8 الإندماج بين التليفزيون والسينما والسيطرة الأمريكية الماحقة
ف 9 عوالم مختلفة في القرية العالمية
ف 10 سينما البلدان النامية
ف 11 الثورة الرقمية وحقبة سينمائية مختلفة
ف 12 ورشة سينمائية كمبيوترية وثبة هائلة في عوالم التذوق والنقد والإبداع
ف 13 فيلم لعبد الحليم حافظ ومارلين مونرو يفوز بجائزة الأوسكار
ف 14 الكمبيوتر يغير عالم الحيل السينمائية
ف 15 الكرتون عالم خطر وبمقدورنا الحفاظ على هويتنا.
وقد أكد د.محمد فتحي في متن كتابه على أن:
'''"الإبداع الخاص والشخصية الخاصة هما أهم العناصر التي حاولت الحركات المناهضة لهوليوود تأكيدها انطلاقا من ضرورة مساهمة الفن في النهوض بثقافة الإنسان ووعيه وحياته وتطوره، ولن يحدث ذلك إلا بمساهمات سينما تستمد قواها من إبداعها وطابعها المحلي، وتشجيعها على معرفة مختلف الثقافات وعلى تفاعلها. ومن هنا الحاجة إلى حلول متعددة لجماهير متنوعة لها حاجاتها "القومية" بل و"الإنسانية" المتفاوتة، الأمر الواجب احترام الجميع له، لأن العولمة تعني الثراء بانفتاح كل منا على ثقافة غيرة والتفاعل معها- وليس الإفقار بفرض ثقافة الحد الأدنى الأمريكية وربما المزيفة على الجميع- والاحتفاء بقيم أخرى غير المتعة والاستهلاك، من قبيل فهم واقع المجتمعات ودخائل الإنسان وفهم الاختلاف واحترام الآخر وحقوقه وتطلعاته والسعي إلى الترقي و... .'''
</big>
[http://ift.tt/WctTPR كتاب السينما و العولمة]
sourceويكيبيديا - أحدث التغييرات [ar] http://ift.tt/1qoPalc
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق