أنشأ الصفحة ب'الفرقة التاسعة المحمولة جواً تختلف في بنياتها وتدريبها وإعدادها عن جميع وحدات القوات المسلح...'
صفحة جديدة
الفرقة التاسعة المحمولة جواً تختلف في بنياتها وتدريبها وإعدادها عن جميع
وحدات القوات المسلحة السودانية الأخري ، فافراد هذه الفرقة لهم برنامج تدريبي و دورات حربية
متقدمة عن اي وحدة اخري في الجيش السوداني .
تتكون الفرقة التاسعة المحمولة جوا من ثلاث وحدات
# المظلات
# الصاعقة
# القوات الخاصة
== النشأة و التكوين (القوات المحمولة جوا) ==
بعد أن شهدت القوات المسلحة السودانية توسعاً في أفرعها وقيادتها جاء التفكير
لإنشاء قوات مظلية داخل القوات المسلحة السودانية وكان ذلك عام 1962م
ووقع الاختيار على عدد سبعة ضباط وثلاثة ضباط صف وأرسلوا في بعثة دراسية
تدريبية إلى المملكة المتحدة وكانوا النواة الأولى والمكون الأساسي
للمظليين كفرع من فروع سلاح الجو السوداني آنذاك وكان ذلك في أبريل من
العام 1962م ولقد قضى هؤلاء الضباط وضباط الصف
فترة تدريبية لمدة ستة أشهر نالوا خلالها تدريباً في فنون القفز بالمظلات
ومن ثم عادوا إلى السودان حيث أنشأ أول مدرسة لتعليم فنون القفز بالمظلات
في السودان وفي يناير من العام 1963م تم اختيار أول دفعة من الجنود
المتطوعين من القيادات والأسلحة المختلفة وتم تدريبهم كمظليين وتخرجوا في
حفل كبير أُقيم بهذه المناسبة في العام 1963م
وبعد ذلك توالى الاختيار والتدريب من جنود القيادات والأسلحة المختلفة
وتدريبهم كمظليين حتى اكتملت الكتيبة الأولى مظلات وكان ذلك في العام 1968م وفي تاريخ 28/مايو 1969م تم فصل سلاح المظلات عن سلاح الجو السوداني «الطيران»
وأصبح وحدة منفصلة تحت اسم سلاح المظلات ومنذ ذلك التاريخ وسلاح المظلات
وهو سلاح قائم بذاته ونسبة للمستوى العالي من الضبط والربط والكفاءة
التدريبية والقتالية ومشاركة هذه القوات في جميع الأحداث الجارية آنذاك فقد
تم التصديق بإنشاء اللواء المظلي .
== نشأة الصاعقة و اكتمال تكوين الفرقة التاسعة المحمولة جواً ==
بدأت فكرة تكوين وحدات الصاعقة بسرية كان مقرها مؤقتاً بمعسكر شمبات مقر
الوحدة «141» مظلات وكان ذلك أوائل الثمانينيات ثم جاءت فكرة تكوين كتيبة
الصاعقة واختير لها المحلج موقع الكتيبة «143» جبل أولياء، ونقل لها كل
الذين تلقوا دورات صاعقة من الضباط وضباط الصف، وفي عام 1983م تقرر أن يصرف
هؤلاء النفر علاوة صاعقة وكانت من قبل دورة الصاعقة اختيارية وبدل علاوة.
كانت
قوات الصاعقة ضمن اللواء المظلي وقتذاك ثم صار اللواء المظلي بكتائبه
«141» شمبات، «142» جبل أولياء «143» جبل أولياء المحلج ثم جاءت فكرة ترفيع
اللواء إلى فرقة المشاة الآن الفرقة التاسعة المحمولة جواً.
في العام 1987 تم إنشاء لواء الصاعقة وبذلك اكتمل البناء وتغير الاسم من القوات المحمولة جواً إلى الفرقة التاسعة المحمولة جواً
وأصبحت تضم وحدات شتى وباعتبار أن الخصائص والمميزات الموجودة والمتوفرة
في الفرقة التاسعة المحمولة جواً كانت ممتازة للغاية فقد أهّلتها لكي تشارك
وبقدر كبير في تاريخنا العسكري القريب وقد اختلفت هذه المشاركة حسب الظروف
الخاصة بالعمل العسكري ولقد كانت مشاركة في كافة الجبهات.
== نشأة القوات الخاصة (نخبة قوات الصاعقة) ==
بدأت فكرة انشأء قوات خاصة في العام 1977 خصوصا بعد الاوضاع المضطربة في المنطقة من الارهاب و اختطاف الطائرات
في مطلع التسعينات اي في العام 1990 شهدت القوات الخاصة طفره حقيقية بتلقيها تدريبات ممتازة رفعت من مستوي كفائة
القوات الخاصة للتخطيط وتنفيذ المهام خاصة بعد تزايد حوادث خطف الطائرات والقرصنة الجوية ولفك عمليات
الأمن الداخلي .
==
'''معهد تدريب القوات المحمولة جواً''' ==
وفي إطار حديثنا عن نشأة سلاح المظلات أن
التفكير كان قد بدأ لإنشاء قوات مظلية وكان ذلك في العام 1962م عندما تم
انتداب عدد من الضباط وضباط الصف والجنود للتدريب في المملكة المتحدة وبذلك
شكل نواة لسلاح ومثلما كانت الحاجة ماسة لسلاح المظلات كانت كذلك الحاجة
لقيام مركز لتدريب أفراد المظلات وبالفعل تم إنشاء مدرسة تدريب المظلات
وذلك بعد أن أصبحت قوة سلاح المظلات «لواء مشاة»، ولقد أصبحت المدرسة
معهداً بعد أن تمت إجازة التنظيم للفرقة التاسعة المحمولة جواً والذي يضم
في تنظيمه اللواء المظلي ولواء الاقتحام الجوي ولواء الصاعقة ومعهد تدريب
المظلات، ولمعهد تدريب المظلات واجبات ومسؤوليات يقوم بها تجاه منسوبيه
وهي:
مهام معهد تدريب المظلات
يعمل معهد تدريب المظلات على إعداد
تأهيل أفراد المظلات «ضباط وضباط صف وجنود» في مجالات التدريب البدني
والقفز المظلي والصاعقة والاقتحام الجوي والإبرار وعمليات الاستطلاع الجوي،
كما يقوم المعهد بتدريبات العمليات الخاصة وهناك عدد من الصفات الشخصية
لمنسوبي القوات المظلية وهي نابعة من حقيقة المهام التي يقوم بها منسوبو
المظلات فكان لزاماً أن تحدد مسبقاً هذه الصفات وهي القوة الجسمانية
والقدرة على تحمل المشاق والصقل في ساحات التدريب والصدمات العقلية
والنفسية في ساحات القتال والقدرة على التعايش مع الطبيعة لفترات طويلة
وحسب ما تتطلبه ظروف المهمة والمعركة والجرأة والشجاعة والإقدام والإرادة
النافذة والقوية والتصميم على تنفيذ المهام مهما كانت التضحيات كما أن سرعة
البديهة والقدرة على التصرف السريع وفي المواقف الصعبة كما أن الاستعداد
الدائم لتنفيذ المهام التي توكل لأفراد المظلات في أي زمان ومكان مطلوبة
دائماً.
وحتى يتمكن معهد تدريب المظلات من القيام بدوره فإن هناك تنظيماً محدداً ومعيناً يسير عليه المعهد.
تنظيم سلاح المظلات وفقاً للتنظيم الحالي لمعهد تدريب المظلات فإن المعهد يحتوي على شُعب وهي شُعبة
التربية البدنية والتي تقوم على أمر إعداد منسوبي المظلات فيما يخص اللياقة
البدنية وتقوية أبدانهم حتى يكونوا قادرين على تحمل التدريب بكافة درجاته
وتصنيفاته ويقود هذه الشعبة النقيب فخر الدين سليمان موسى وأيضاً هناك
شُعبة القفز والتي يقودها النقيب أبوبكر محمد أحمد والتي تختص بكل ما يتعلق
بالقفز والتدريب عليه والقفز فيها ينقسم إلى جناح القفز الحر وجناح القفز
الأساسي وبدوره ينقسم القفز الحر إلى قفز حر رياضي وقفز حر عملياتي. وأيضاً
يحتوي المعهد على شُعبة إدارة الشؤون وصيانة المظلات والتي تقوم بأمر
تطبيق المظلات وصيانتها وتجهيزها للقفز على مستوى الأفراد وعلى مستوى مظلات
الإمداد الجوي الخفيف والمتوسط والثقيل «السيارات، الدبابات والآليات
العسكرية».
وقائد هذه الشعبة هو النقيب عبد الرحمن آدم سراج.
وكذلك
وضمن تنظيم المعهد توجد شعبة الصاعقة والتي يقودها النقيب نور طيبة آدم
الحاج وهي تقوم على تدريب أفراد المظلات على التعايش مع الطبيعة وتدريبهم
وإعدادهم لتحمل الظروف المختلفة للمهام والمعارك.
إضافة إلى شعبة رئاسة
المعهد ولقد تمت إجازة التنظيم هذا في العام «2010م» وبذلك تم إنشاء المعهد
بوضعه الحالي وتتلخص مهامه في إقامة كل الدورات الحتمية لأفراد القوات
المحمولة جواً ودورات اللياقة والقفز بالمظلات وتطبيق وصيانة المظلات. ولقد
شارك المعهد في العديد من الفعاليات الخارجية في سوريا والأردن ومصر وفي
بطولات خاصة بالقفز الحر وقد نال فيها مراكز متقدمة جداً.
'''مهام المظلات'''
هناك عدد من المهام التي تقوم بها الفرقة التاسعة المحمولة وهي بصورة:
العمل خلف خطوط العدو بمعنى تدمير رئاسات العدو ومواصلاته وقطع الإمداد والتموين
والإغارة على معسكرات العدو والاستطلاع العميق والاستيلاء على مطارات
الخصم، كما تعمل المظلات على تعزيز القوات ووجود القوات الأرضية في المناطق
الوعرة والتي يصعب الوصول إليها إلا بتدخل المظلات وغيرها من المهام وتقوم
قوات المظلات بالقيام بهذه المهام وفق أساليب وطرق متعددة ومختلفة.
{{مراجع}}
# http://ift.tt/1D73PFR
# http://ift.tt/1B8bzrK
# http://ift.tt/1D73PFT
# http://ift.tt/1B8byEn
وحدات القوات المسلحة السودانية الأخري ، فافراد هذه الفرقة لهم برنامج تدريبي و دورات حربية
متقدمة عن اي وحدة اخري في الجيش السوداني .
تتكون الفرقة التاسعة المحمولة جوا من ثلاث وحدات
# المظلات
# الصاعقة
# القوات الخاصة
== النشأة و التكوين (القوات المحمولة جوا) ==
بعد أن شهدت القوات المسلحة السودانية توسعاً في أفرعها وقيادتها جاء التفكير
لإنشاء قوات مظلية داخل القوات المسلحة السودانية وكان ذلك عام 1962م
ووقع الاختيار على عدد سبعة ضباط وثلاثة ضباط صف وأرسلوا في بعثة دراسية
تدريبية إلى المملكة المتحدة وكانوا النواة الأولى والمكون الأساسي
للمظليين كفرع من فروع سلاح الجو السوداني آنذاك وكان ذلك في أبريل من
العام 1962م ولقد قضى هؤلاء الضباط وضباط الصف
فترة تدريبية لمدة ستة أشهر نالوا خلالها تدريباً في فنون القفز بالمظلات
ومن ثم عادوا إلى السودان حيث أنشأ أول مدرسة لتعليم فنون القفز بالمظلات
في السودان وفي يناير من العام 1963م تم اختيار أول دفعة من الجنود
المتطوعين من القيادات والأسلحة المختلفة وتم تدريبهم كمظليين وتخرجوا في
حفل كبير أُقيم بهذه المناسبة في العام 1963م
وبعد ذلك توالى الاختيار والتدريب من جنود القيادات والأسلحة المختلفة
وتدريبهم كمظليين حتى اكتملت الكتيبة الأولى مظلات وكان ذلك في العام 1968م وفي تاريخ 28/مايو 1969م تم فصل سلاح المظلات عن سلاح الجو السوداني «الطيران»
وأصبح وحدة منفصلة تحت اسم سلاح المظلات ومنذ ذلك التاريخ وسلاح المظلات
وهو سلاح قائم بذاته ونسبة للمستوى العالي من الضبط والربط والكفاءة
التدريبية والقتالية ومشاركة هذه القوات في جميع الأحداث الجارية آنذاك فقد
تم التصديق بإنشاء اللواء المظلي .
== نشأة الصاعقة و اكتمال تكوين الفرقة التاسعة المحمولة جواً ==
بدأت فكرة تكوين وحدات الصاعقة بسرية كان مقرها مؤقتاً بمعسكر شمبات مقر
الوحدة «141» مظلات وكان ذلك أوائل الثمانينيات ثم جاءت فكرة تكوين كتيبة
الصاعقة واختير لها المحلج موقع الكتيبة «143» جبل أولياء، ونقل لها كل
الذين تلقوا دورات صاعقة من الضباط وضباط الصف، وفي عام 1983م تقرر أن يصرف
هؤلاء النفر علاوة صاعقة وكانت من قبل دورة الصاعقة اختيارية وبدل علاوة.
كانت
قوات الصاعقة ضمن اللواء المظلي وقتذاك ثم صار اللواء المظلي بكتائبه
«141» شمبات، «142» جبل أولياء «143» جبل أولياء المحلج ثم جاءت فكرة ترفيع
اللواء إلى فرقة المشاة الآن الفرقة التاسعة المحمولة جواً.
في العام 1987 تم إنشاء لواء الصاعقة وبذلك اكتمل البناء وتغير الاسم من القوات المحمولة جواً إلى الفرقة التاسعة المحمولة جواً
وأصبحت تضم وحدات شتى وباعتبار أن الخصائص والمميزات الموجودة والمتوفرة
في الفرقة التاسعة المحمولة جواً كانت ممتازة للغاية فقد أهّلتها لكي تشارك
وبقدر كبير في تاريخنا العسكري القريب وقد اختلفت هذه المشاركة حسب الظروف
الخاصة بالعمل العسكري ولقد كانت مشاركة في كافة الجبهات.
== نشأة القوات الخاصة (نخبة قوات الصاعقة) ==
بدأت فكرة انشأء قوات خاصة في العام 1977 خصوصا بعد الاوضاع المضطربة في المنطقة من الارهاب و اختطاف الطائرات
في مطلع التسعينات اي في العام 1990 شهدت القوات الخاصة طفره حقيقية بتلقيها تدريبات ممتازة رفعت من مستوي كفائة
القوات الخاصة للتخطيط وتنفيذ المهام خاصة بعد تزايد حوادث خطف الطائرات والقرصنة الجوية ولفك عمليات
الأمن الداخلي .
==
'''معهد تدريب القوات المحمولة جواً''' ==
وفي إطار حديثنا عن نشأة سلاح المظلات أن
التفكير كان قد بدأ لإنشاء قوات مظلية وكان ذلك في العام 1962م عندما تم
انتداب عدد من الضباط وضباط الصف والجنود للتدريب في المملكة المتحدة وبذلك
شكل نواة لسلاح ومثلما كانت الحاجة ماسة لسلاح المظلات كانت كذلك الحاجة
لقيام مركز لتدريب أفراد المظلات وبالفعل تم إنشاء مدرسة تدريب المظلات
وذلك بعد أن أصبحت قوة سلاح المظلات «لواء مشاة»، ولقد أصبحت المدرسة
معهداً بعد أن تمت إجازة التنظيم للفرقة التاسعة المحمولة جواً والذي يضم
في تنظيمه اللواء المظلي ولواء الاقتحام الجوي ولواء الصاعقة ومعهد تدريب
المظلات، ولمعهد تدريب المظلات واجبات ومسؤوليات يقوم بها تجاه منسوبيه
وهي:
مهام معهد تدريب المظلات
يعمل معهد تدريب المظلات على إعداد
تأهيل أفراد المظلات «ضباط وضباط صف وجنود» في مجالات التدريب البدني
والقفز المظلي والصاعقة والاقتحام الجوي والإبرار وعمليات الاستطلاع الجوي،
كما يقوم المعهد بتدريبات العمليات الخاصة وهناك عدد من الصفات الشخصية
لمنسوبي القوات المظلية وهي نابعة من حقيقة المهام التي يقوم بها منسوبو
المظلات فكان لزاماً أن تحدد مسبقاً هذه الصفات وهي القوة الجسمانية
والقدرة على تحمل المشاق والصقل في ساحات التدريب والصدمات العقلية
والنفسية في ساحات القتال والقدرة على التعايش مع الطبيعة لفترات طويلة
وحسب ما تتطلبه ظروف المهمة والمعركة والجرأة والشجاعة والإقدام والإرادة
النافذة والقوية والتصميم على تنفيذ المهام مهما كانت التضحيات كما أن سرعة
البديهة والقدرة على التصرف السريع وفي المواقف الصعبة كما أن الاستعداد
الدائم لتنفيذ المهام التي توكل لأفراد المظلات في أي زمان ومكان مطلوبة
دائماً.
وحتى يتمكن معهد تدريب المظلات من القيام بدوره فإن هناك تنظيماً محدداً ومعيناً يسير عليه المعهد.
تنظيم سلاح المظلات وفقاً للتنظيم الحالي لمعهد تدريب المظلات فإن المعهد يحتوي على شُعب وهي شُعبة
التربية البدنية والتي تقوم على أمر إعداد منسوبي المظلات فيما يخص اللياقة
البدنية وتقوية أبدانهم حتى يكونوا قادرين على تحمل التدريب بكافة درجاته
وتصنيفاته ويقود هذه الشعبة النقيب فخر الدين سليمان موسى وأيضاً هناك
شُعبة القفز والتي يقودها النقيب أبوبكر محمد أحمد والتي تختص بكل ما يتعلق
بالقفز والتدريب عليه والقفز فيها ينقسم إلى جناح القفز الحر وجناح القفز
الأساسي وبدوره ينقسم القفز الحر إلى قفز حر رياضي وقفز حر عملياتي. وأيضاً
يحتوي المعهد على شُعبة إدارة الشؤون وصيانة المظلات والتي تقوم بأمر
تطبيق المظلات وصيانتها وتجهيزها للقفز على مستوى الأفراد وعلى مستوى مظلات
الإمداد الجوي الخفيف والمتوسط والثقيل «السيارات، الدبابات والآليات
العسكرية».
وقائد هذه الشعبة هو النقيب عبد الرحمن آدم سراج.
وكذلك
وضمن تنظيم المعهد توجد شعبة الصاعقة والتي يقودها النقيب نور طيبة آدم
الحاج وهي تقوم على تدريب أفراد المظلات على التعايش مع الطبيعة وتدريبهم
وإعدادهم لتحمل الظروف المختلفة للمهام والمعارك.
إضافة إلى شعبة رئاسة
المعهد ولقد تمت إجازة التنظيم هذا في العام «2010م» وبذلك تم إنشاء المعهد
بوضعه الحالي وتتلخص مهامه في إقامة كل الدورات الحتمية لأفراد القوات
المحمولة جواً ودورات اللياقة والقفز بالمظلات وتطبيق وصيانة المظلات. ولقد
شارك المعهد في العديد من الفعاليات الخارجية في سوريا والأردن ومصر وفي
بطولات خاصة بالقفز الحر وقد نال فيها مراكز متقدمة جداً.
'''مهام المظلات'''
هناك عدد من المهام التي تقوم بها الفرقة التاسعة المحمولة وهي بصورة:
العمل خلف خطوط العدو بمعنى تدمير رئاسات العدو ومواصلاته وقطع الإمداد والتموين
والإغارة على معسكرات العدو والاستطلاع العميق والاستيلاء على مطارات
الخصم، كما تعمل المظلات على تعزيز القوات ووجود القوات الأرضية في المناطق
الوعرة والتي يصعب الوصول إليها إلا بتدخل المظلات وغيرها من المهام وتقوم
قوات المظلات بالقيام بهذه المهام وفق أساليب وطرق متعددة ومختلفة.
{{مراجع}}
# http://ift.tt/1D73PFR
# http://ift.tt/1B8bzrK
# http://ift.tt/1D73PFT
# http://ift.tt/1B8byEn
sourceويكيبيديا - أحدث التغييرات [ar] http://ift.tt/1D73O4X
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق