الأحد، 29 مارس 2015

عملية القوس والنشاب

أنشأ الصفحة ب'القوس والنشاب , كان الاسم الحركي لحملة قادتها قوات الحلفاء (الحرب العالمية الثانية)|دول الحل...'


صفحة جديدة


القوس والنشاب , كان الاسم الحركي لحملة قادتها [[قوات الحلفاء (الحرب العالمية الثانية)|دول الحلفاء]] في [[الحرب العالمية الثانية]] (حملة ضد كل المجهودات الحربية [[المانيا|الألمانية]] المتعلقة بالأسلحة بعيدة المدى) , حملة احتوت على الكثير من العمليات ضد جميع منشآت الأبحاث والتطوير ومقرات التصنيع ومعدات النقل والإطلاق للصواريخ الألمانية. <ref>D'Olier, Franklin; [http://ift.tt/1GEsk0X Alexander, Ball, Bowman, Galbraith, Likert, McNamee, Nitze, Russell, Searls, Wright] (September 30, 1945). "The Secondary Campaigns". [http://ift.tt/1ERlArU United States Strategic Bombing Survey, Summary Report (European War)]. Retrieved 2008-09-22. The attacks on the V-weapon experimental station at Peenemünde, however, were not effective; V-l was already in production near Kassel and V-2 had also been moved to an underground plant. [http://ift.tt/J7ljJM The breaking of the Mohne and the Eder dams], though the cost was small, also had limited effect.</ref>



الاسم الحركي الأصلي للعملية في عام 1943 كان (خط الجسم) لكنه استبدل بالاسم القوس والنشاب في 15 نوفمبر 1943 , بعد الحرب في العام 1962 <ref>Huzel, Dieter K (1962). Peenemünde to Canaveral. Englewood Cliffs, NJ: Prentice Hall. pp. 116, 164, 180, 187–9. ISBN [http://ift.tt/1ERlCjm 0-313-22928-7]. OCLC 1374588. This was part of the effort to knock out German's secret weapons, known ... as "Operation Crossbow".</ref>عمليات القوس والنشاب عرفت كلها باسم عملية القوس والنشاب خصوصاً بعد فيلم انتج عام 1965 عرف نفس الاسم.



== القصف الإستراتيجي ==



في مايو 1943 مراقبات الحلفاء رصدت بناء هو الأول من أحد عشر بناءً في شمال فرنسا كان مخصصاً لأسلحة [[المانيا|المانية]] سرية بالإضافة لرصد ستة صواريخ [[في-2|في 2]] , في نوفمبر من نفس العام اكتشفت الأول من أصل 96 "مدارج منزلقة" المخصصة لـ [[في-1|في 1]] (القنبلة الطائرة) , بعض القادة ناقشوا مدى هذا الخطر الألماني في تلك المواقع فقال بعضهم إنها أشراك خداعية لتشتيت [[قاذفة قنابل|قاصفات]] الحلفاء , بينما خشي آخرون من أنها رؤوس كيميائية أو [[بيولوجية]]. <ref> Levine, Alan J. (1992). The Strategic Bombing of Germany, 1940-1945. Westport, Connecticut: Praeger. pp. 136–139. ISBN [http://ift.tt/1GEshlI 0-275-94319-4].</ref>



عندما أصبحت المعلومات الاستطلاعية والاستخباراتية مقنعة بشأن [[في-2|في 2]] , وجه مجلس قيادة الحرب بقيادة [[تشرتشل]] الحملة لأول غاراتها المخططة ( انطلقت أول غارة في [[أغسطس]] 1943 مستهدفة بينيمودي بعملية هيدرا) <ref>Neufeld, Michael J (1995). The Rocket and the Reich: Peenemünde and the Coming of the Ballistic Missile Era. New York: The Free Press. p. 198.</ref>ثم تبعتها بعض العمليات أجريت على ملاجئ (القوس الثقيل) <ref> [http://ift.tt/1ERlAIa Sanders, T.R.B. (Sanders Mission)] (February 1945). [http://ift.tt/1ERlCjs "Investigations of the Heavy Crossbow Installations in Northern France"]. Retrieved 2007-05-16.</ref>لصواريخ في 2 في ايبرليك ومعاقل في 3 خلال نوفمبر.



العمليات ضد المدارج المنزلقة بدأت في الخامس من [[ديسمبر]] تحت الاسم الحربي "نوبول" , قامت [[الولايات المتحدة]] بتشكل لجنة خاصة بها تتعلق بحملة القوش والنشاب تحت قيادة الجنرال ستيفن هينري في التاسع والعشرين من ديسمبر.



أنشأت الولايات المتحدة قسماً جديداً للتطوير مخصص لدراسة وبحث أساليب أكثر كفاءة لقصف ومهاجمة المدارج المنزلقة في فبراير ومارس عام 1944 وكان مقره في ولاية [[فلوريدا]].



مواقع في 2 قد قصفت في 1944 بالإضافة إلى قصف مواقع تخزين ومواقع صناعة [[أكسجين سائل|الأكسجين السائل]] <ref>[http://ift.tt/1GEskhg Total Crossbow Offensive Effort by Air Forces"] (exhibit). V-Weapons (Crossbow) Campaign. AllWorldWars.com. Retrieved 2009-03-22.</ref>من قبل القوات الجوية الثامنة (فرع للتدخل الدولي تابع للقوات الجوية الأمريكية) , حيث قصف هذا الفرع خمسة مستودعات تجميد للأكسجين السائل في بلجيكا في 25 أغسطس 1944 , وأُجهضت عملية في اليوم التالي لقصف منشآت للأكسجين السائل في [[بلجيكا]] بسبب الغيوم.





== أولوية القصف ==



بعد طلب مجلس قيادة الحرب البريطاني أمر [[دوايت أيزنهاور|أيزنهاور]] بأن عمليات القوس والنشاب لها الأولوية القصوى على جميع العمليات الجوية الجارية , حيث أكد على ذلك بعدما بدأت الاعتداءات من القنبلة الطائرة "[[في 1]]" في ليلتي 12 و 13 من جون عام 1944.



بعض البريطانيين بسبب عدم توقعهم لقصف لندن أصبحوا غاضبين للغاية واقترحوا ضرب مواقع الإطلاق بأسلحة كيميائية أو ضرب المدنيين العزل وقتلهم كعقاب. <ref>Levine, Alan J. (1992). The Strategic Bombing of Germany, 1940-1945. Westport, Connecticut: Praeger. pp. 136–139. ISBN [http://ift.tt/1GEshlI 0-275-94319-4].</ref>





== مكافحة في 1 ==



في الثاني من يناير 1944 قام روديرك هيل بتطبيق خطته للدفاع عن أجواء لندن حيث أقحم 1.332 سلاحاً [[دفاع جوي|مضاداً للطائرات]] في مدار المدبنة بهدف إصابة القنبلة الطائرة في 1 وهي لا تزال تحلق بالجو.



القنبلة الطائرة [[في 1]] إذا لم تنحرف عن هدفها أو ينفذ فيها الوقود وهي بالجو يتم مهاجمتها بوحدات مختارة من الطائرات السريعة في ذلك الوقت , بالإضافة إلى [[منطاد حاجز|المناطيد الحاجزة]] <ref>Hillson, Franklin J. (Maj) (Summer 1989). [http://ift.tt/1ERlAIc "Barrage Balloons for Low-Level Air Defense"]. Air Chronicles; Airpower Journal. Archived from the original on 2007-05-01. Retrieved 2007-05-07.</ref>حيث تم إقحام حوالي 1.750 منطاد في ذلك الوقت بأرجاء لندن.



== مكافحة في 2 ==

[[File:Spitfire Tipping V-1 Flying Bomb.jpg|thumb|رصد للقنبلة الطائرة [[في 1]] أثناء تحليقها ويظهر معها طائرة تحاول اللحاق بها.]]

في سبتمبر من عام 1943 تم تشكيل لجنة علمية تضم 19 عضواً من العلماء والمختصين لمتابعة صاروخ في 2 , بعد حادثة سقوط صاروخ في 2 في [[السويد]] عام 1944 تم تجهيز نظام تشويش توجيه الصاروخ. <ref>Jeff Cant (2006). [http://ift.tt/1GEshC4 "Fifty years of transmitting at BBC Woofferton: 1943-1993"] (pdf). p. 6. Retrieved 2014-03-19.</ref>



في 21 مارس 1945 كانت هناك خطة للاشتباك مع الصواريخ بعيدة المدى عن طريق نشر أسلحة مضادة للطائرات تقوم بإطلاق النار عشوائياً على أهداف يتم رصدها [[رادار|بالمشعاع]] (الرادار) , لكن هذه الخطة لم يتم تطبيقها أبداً بسبب المخاوف من سقوط تلك هذه الذخائر الغزيرة فوق المدينة.





== مراجع ==





sourceويكيبيديا - أحدث التغييرات [ar] http://ift.tt/1ERlAIj

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق