الخميس، 2 أكتوبر 2014

قاضي حسين أحمد

أنشأ الصفحة ب'{{معلومات شيخ | منطقة = باكستان | حقبة = <!-- صورة --> | صورة = <!-- معلوما...'


صفحة جديدة


{{معلومات شيخ

| منطقة = [[بيشاور|باكستان]]

| حقبة =

<!-- صورة -->

| صورة =

<!-- معلومات -->

| الاسم = قاضي حسين أحمد

| الاسم بالكامل =

| ميلاد = [[1938]]

| مكان الميلاد = إقليم [[بيشاور]]

| اسم الميلاد =

| وفاة = {{تاريخ الوفاة والعمر|2013|1|6|1938|9|25}}

| مكان الوفاة = [[إسلام آباد]]، [[باكستان]]

| الفقه =

| العقيدة = [[أهل السنة والجماعة]]

| اهتمامات رئيسية =

| تأثرات =

| تأثيرات =

| مؤلفات =

| أفكار مميزة =

| الموقع =

|}}

'''قاضي حسين أحمد''' الزعيم السابق للجماعة الإسلامية في باكستان ، يعتبر أحد علماء الدين ورواد السياسة في [[باكستان]] ،وكان حسين أحمد أحد المناهضين للإحتلال الأميركي لأفغانستان، بدعوى [[الحرب على الإرهاب]]، إضافةً لمعارضته لنشاطات [[الجيش الأميركي]] في [[باكستان]].<ref>[http://ift.tt/Zxp6dS الإسلاميون]</ref>

== حياته ==

ولد الشيخ '''قاضي حسين أحمد''' [[1938]] م، في إقليم [[بيشاور]].

* تخرج من قسم [[الجغرافيا]] في جامعة [[بيشاور]] الباكستانية، وعمل في مهنة التدريس بإحدى الجامعات لمدة 3 سنوات ليتفرغ بعدها لعمله الخاص.

* انضم إلى «[[الجماعة الإسلامية في باكستان]]» أثناء دراسته، وأصبح عضواً فيها عام [[1970]] م.

* في عام [[1986]] م، تم انتخابه عضواً في مجلس الشيوخ الباكستاني، الذي استقال منه عام [[1996]] احتجاجاً على الفساد السياسي.

* تولى زعامة «الجماعة الإسلامية الباكستانية»، في أكتوبر عام [[1987]] م، وذلك بعد خلافات مع زعيمها السابق، [[ميان طفيل محمد]].

* لعب '''حسين أحمد''' دوراً مهماً خلال [[الحرب السوفيتية في أفغانستان|الغزو السوفياتي لأفغانستان]] ([[1979]] – [[1989]]) م، خصوصاً مع استضافة مدينة [[بيشاور]] جماعات المقاتلين الأفغان.

* أثناء قيادته الجماعة الإسلامية، كوّن حسين أحمد علاقات قوية مع التيارات الإسلامية في الدول العربية، ودول الخليج خاصة، سرعان ما ضعفت تلك العلاقات بعد [[الحرب العراقية الكويتية]] عام [[1990]] م.

- عٌرف عنه قدرته على حشد الشارع الباكستاني في تظاهرات مليونية، وقاد بنفسه التظاهرات ضد حكومة [[بوتو]] الثانية في [[نوفمبر]] عام [[1996]] م، الأمر الذي كان سبباً رئيسياً في سقوطها.

* انتخب عضواً في الجمعية الوطنية الباكستانية في عام [[2002]] م.

* في [[مارس]] عام [[2009]] م، استقال من رئاسة الجماعة الإسلامية وتفرغ لإقامة الندوات واللقاءات مع مختلف الشخصيات.<ref>[http://ift.tt/1vBM9Pv رحيل المفكر والقائد الباكستاني الشيخ قاضي حسين احمد]</ref>

== مواقفه ==

* قال بعد إعدام [[صدام حسين]]: "[[صدام حسين]] تعرّض للظلم بسبب تحديه لتكبّر [[بوش]]".<ref>[http://ift.tt/1vBM8eA مفكرة الإسلام]</ref>

* قاد مسيرة لمجلس العمل المتحد تحالف الأحزاب الإسلامية المعارضة في [[باكستان]] للاحتجاج على قانون "حماية المرأة" في [[2006]] م.<ref>[http://ift.tt/Zxp6dZ مفكرة الإسلام]</ref>

* اتهم الهند بالوقوف خلف تفجير فندق "ماريوت" بالعاصمة الباكستانية الذي أوقع بغية "زعزعة استقرار إسلام أباد، وتجريدها من تأثيرها الإقليمي والدولي".<ref>[http://ift.tt/Zxp3Pr onislam]</ref>

== وفاته ==

توفي يوم الأحد [[6 يناير]] [[2013]] م في مدينة [[إسلام آباد]] الباكستانية، عن عمر ناهز 74 عاماً، إثر نوبة قلبية داهمته .<ref>[http://ift.tt/1vBM8uQ وفاة الشيخ قاضي حسين أحمد]</ref> ، ونعاه [[الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين]] <ref>[http://ift.tt/Zxp3Pw الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين]</ref>

== لقائات قاضي حسين ==

* [http://ift.tt/Zxp6e2 حسين أحمد.. رؤية الجماعة الإسلامية لأوضاع باكستان]، برنامج لقاء اليوم، قناة الجزيرة، 16 يونيو 2003م

* [http://ift.tt/1vBM9PJ القاضي حسين أحمد.. المعارضة الباكستانية]، برنامج لقاء اليوم، قناة الجزيرة، 13 أبريل 2007م

* [http://ift.tt/1vBM8v4 الجماعات الإسلامية في باكستان]، [[قاضي حسين أحمد]]، بلا حدود، قناة الجزيرة، 10 نوفمبر 1999م

* [http://ift.tt/1vBM8v8 مستقبل باكستان والحكومة العسكرية]، برنامج بلا حدود، قناة الجزيرة، 17 أكتوبر 2001م

== انظر آيضا ==

* [[الرابطة الإسلامية الباكستانية]]

* [[أبو الأعلى المودودي|أبو الأعلي المودودي]]

* [[ميان طفيل محمد]]

* [[سيد منور حسن]]

== مراجع ==

{{مراجع}}

{{إسلام سياسي}}

{{إسلام سياسي في جنوب آسيا}}



[[تصنيف:إسلام سياسي]]

[[تصنيف:سياسيون إسلاميون]]

[[تصنيف:علماء دين سنة باكستانيون]]

[[تصنيف:كتاب باكستانيون]]

[[تصنيف:مواليد 1357 هـ]]

[[تصنيف:مواليد 1938]]

[[تصنيف:وفيات 1434 هـ]]

[[تصنيف:وفيات 2013]]

{{بذرة مسلم}}





sourceويكيبيديا - أحدث التغييرات [ar] http://ift.tt/Zxp6ea

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق